::: يَا عَلِيُّ يَا کبْنَ الْخَلاَئِفِ وَالْمُحْتَـ :::
ـلَّ مِنْ ذُرْوَة ِ الْمَعَالِي الْيَفَاعَا يَا عَلِيُّ يَا کبْنَ الْخَلاَئِفِ وَالْمُحْتَـ
مُخلِصٍ في وَلائِهِ ما استَطاعا هَاكَ فَکسْمَعْ مِنِّي دُعَاءَ وَلِيٍّ
أنْدى كفّاً وأرحبُ باعا أَنْتَ إنْ حَاوَلَتْ مُنَاوَاتَكَ الأَ
أحسَنَ اللهُ في عُلاكَ الدِّفاعا لم تزَلْ تدفعُ الحوادثَ عنّا
لَ يَرَى أَمْرَكَ الزَّمَانُ مُطَاعَا وهَناكَ الزَّوْرُ الجديدُ ولا زا
أحكَمَتْها الأيامُ كفّاً صَناعا إلْفة ٌ لم تزَلْ تَمُدُّ إلى أنْ
البِيضِ للشمسِ بالهِلالِ اجتِماعا مَا رَأَى النَّاسُ قَبْلَهَا فِي اللَّيَالِي الْـ
ما امتدَّتِ الليالي انْصِداعا فابْقَيا لا رأى لشَملِكُما الحُسّادُ